إجابة سريعة: صلاة الاستسقاء ركعتان كما جاء في السنة النبوية. تفصيل مختصر
- عدد الركعات: ركعتان تؤدىان عند احتباس المطر وطلب الغيث من الله تعالى، وتُشبهان صلاة العيد في الوقت والكيفية عند كثير من الفقهاء.
- القراءة في الركعتين: في الركعة الأولى يقرأ المصلي الفاتحة وسورة قصيرة، وفي الركعة الثانية الفاتحة وسورة الغاشية غالباً، مع الجهر بالقراءة وعدم وجود أذان أو إقامة عادةً.
- تكبيرات الركوع: توجد آراء متباينة حول عدد التكبيرات قبل القراءة:
- رأي شائع عند الشافعية: سبع تكبيرات في الركعة الأولى وبعد تكبيرة الإحرام، وخمس تكبيرات في الركعة الثانية قبل القراءة.
- هناك قول آخر عند بعض الفقهاء بأن الركعتين كصلوات التطوع بلا زيادة تكبيرات، أو تكبيرات متتابعة بلا فواصل مع ذكر الله بينهما بحسب المذهب.
- الأفضل في الوقت: يصلى بعد ارتفاع الشمس قيد رمح عادةً، وهو وقت مستحب ومسنّ، ويستحب أن تصلى في الخلاء كصلاة العيد.
- الخطبة: تُؤتى بخطبة واحدة عادةً كما في صلاة العيد عند بعض العلماء.
ملاحظات عملية
- صلاة الاستسقاء سنة مؤكدة وتُفعّل عند انحباس المطر وتراجع الحاجة إلى الغيث، وليست فرضاً.
- هل هناك اختلافات دقيقة بين المذاهب؟ نعم، خصوصاً في عدد التكبيرات في كل ركعة، وأحياناً في وجود فاصل بالذكر بين التكبيرات. الأفضل مراجعة المصادر المذهبية الخاصة بكل شخص أو بلده.
إذا رغبت، يمكنني تلخيص آراء المذاهب الرئيسية في صيغة مختصرة مقارنَة مع أمثلة للذكر أثناء التكبيرات.
