بعد ترك العادة السرية، يمر الجسم بعدة تغييرات إيجابية تشمل:
- ارتفاع مستوى هرمون التستوستيرون، مما يحسن الصحة الجنسية ويزيد القوة البدنية.
- تحسن في التركيز والذاكرة وزيادة الطاقة والنشاط العام.
- تحسن النوم واسترخاء الجسم، مع تقليل التوتر والقلق.
- زيادة الثقة بالنفس وتحسن المزاج.
- تقليل مشكلة سرعة القذف وتحسن التحكم في الأعصاب الجنسية.
- خلال الأسابيع الأولى، قد يشعر الشخص ببعض الأعراض الانسحابية مثل العصبية، التفكير المستمر في الجنس، القلق، والأرق، لكنها سرعان ما تتحسن.
تعود فسيولوجية الجسم والعقل تدريجياً لطبيعتها خلال أسابيع إلى أشهر حسب الفرد، ويجب الصبر وممارسة نشاطات صحية مثل الرياضة والهوايات لتحقيق تعافي أفضل. لا يسبب ترك العادة السرية أضرار دائمة إن تم التعامل مع التغيرات النفسية والجسدية بشكل صحيح وبتوعية مناسبة.