إجابة مختصرة: عند استلام الحجر الأسود أثناء الطواف يسن أن تقول: بسم الله، الله أكبر، ثم يضيف بعض الفقهاء إضافات مثل: اللهم إيماناً بك، وتصديقاً بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، وهو ما ورد في بعض المصادر الفقهية مع ذكر التكرار بحسب الشوط أو الموضع. تفصيل مختصر حسب المذاهب والحديث المتداول
- السنة عند أول استلام الحجر الأسود: يقال “بسم الله، الله أكبر”. بعض الاختلافات تنص على أن يضيف بعدها “اللهم إيماناً بك، وتصديقاً بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم” مع الإشارة إلى أنها مستحبة وليس واجبة، وبعض الشروح تقول عند التحري بأن يكتفي الإنسان بـ “الله أكبر” عند التحرك حول الحجر.
- عند الاقتراب من الحجر والمرور بجانبه في بداية الطواف: يقال غالباً “بسم الله، والله أكبر” ثم توثيق السنة المذكورة إن توفرت الرغبة في الإضافة كما ورد في بعض الأحاديث والفتاوى التطبيقية.
- بين الركن اليمني والحجر الأسود: هناك دعاء مأثور يقال في موضع محدد (بين الركن اليماني والحجر الأسود)، وهو دعاء طلب الخير في الدنيا والآخرة وقِنا عذاب النار، وهو مذكور في مصادر فقهية وحديثية متعددة.
هل ترغب في تلخيص أكثر تفصيلاً حسب المذاهب الفقهية الإسلامية (الشافعي، الحنبلي، المالكي، الحنيفي) أو ترجمة المقتطفات العربية إلى [...](javascript:void(0)) بصيغة تعليمية للغة أخرى؟
