عبارة "يا إخوتي ماذا نقول" هي جزء من أنشودة أو نشيد إسلامي مؤثر يحمل معاني الحزن والشفقة، يتساءل فيها المنشد عن ما يمكن قوله في مواجهة الحزن والألم الذي يحل بالأصدقاء أو الإخوة في الدين. تتكرر العبارة كسؤال يعبر عن حالة من الحيرة والألم بالمعاناة، ويرافقها ذكر للبكاء مع الصحبة التي تجمع أهل المحبة والإخاء الذين عاشوا على هدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويرجون رحمة الله وجنة الخلد في الآخرة. النص يعكس مشاعر التألم لفقد أو محنة، لكنه معتمد على الإيمان والصبر والدعاء لله برحمة وغفران الشهداء والصالحين. الأنشودة تتضمن عبارات مثل:
- "يا إخوتي ماذا نقول؟ أم حزننا جلب البكاء؟"
- "جلب البكاء لصحبةٍ أهل المحبة والإخاء"
- "عاشوا على هدي النبي يرجون رحمن السماء"
- "يرجون جنة ربهم يوم القيامة والجزاء"
- "يدعون في الليل البهيم يا ربنا اقبل ذا الدعاء"
وهي تحمل رسالة إيمانية وروحانية تعبر عن الثبات على طريق الدين والاستعانة بالله في الشدائد. هذه العبارة معروفة من خلال أناشيد متعددة وقد تستخدم في سياقات مختلفة للتعبير عن الألم، الفقد، أو المحن التي يمر بها المؤمنون، مع التزام الروح الدينية والنصوص القرآنية. يمكن أن يُقال "يا إخوتي ماذا نقول؟ أم حزننا جلب البكاء؟" كنوع من تأمل الحزن المشترك والدعاء والصبر معاً.