هذه الكلمات مأخوذة من دعاء في الدعاء النبوي أو في الأذكار، وهي تعبر عن عناية
الله بعبده ورحمته به، وتدل على أن الله قادر على تدبير أمور العبد حتى لو هو لم
يعرف كيف يدبرها لنفسه. يمكن تفسير العبارة كالتالي: "يا عبدي لو علمت كيف أدبر
لك أمورك"
هي دعوة أو تأمل من الله للعبد تدل على أن الله يريد أن يسهل على عبده أموره
ويرعاه ويدبر له أموره بأفضل صورة، وأنه سبحانه وتعالى أعلم بما يصلح لعبده. هل
تريد شرح معناها بشكل تفصيلي أو تبحث عن سياق معين لهذه الكلمات؟