إجابة مباشرة: توفي النبي محمد صلى الله عليه وسلم في يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول في السنة الحادية عشرة للهجرة، وهو ما يوافق تاريخاً يختلف بين المصادر لكنه غالباً يُذكر بأنه في المدينة المنورة عند بيت عائشة رضي الله عنها. أُطلق على هذا اليوم وصف الوفاة عند أغلبية المؤرخين المسلمين، مع وجود اختلافات طفيفة في تحديد يومه بالضبط بين السنة والتقويمات المختلفة. تفصيل مختصر للمعلومة
- السياق الزمني: السنة الحادية عشرة للهجرة.
- المكان: المدينة المنورة، غالباً في حجرة عائشة رضي الله عنها.
- العمر والتوقيت: يختلف القول حول عمره بدقة بناءً على الروايات، لكن الأكثر قبولاً يذكر أنه توفي وهو في نحو الثالثة والستين من عمره، وفق تقويمات بعثة المصادر.
- اختلافات دقيقة: هناك اختلافات تاريخية حول تحديد اليوم بالضبط في التقويم العربي القديم (بعض المصادر تشير إلى يوم 28 صفر عند بعض الفرق)، لكن الراجح عند جمهور أهل السنة والشيعة هو وقوعه في ربيع الأول من السنة الحادية عشرة، وهو ما يعزز الإجماع العام حول الحادثة.
إذا رغبت، أستطيع تلخيص الآراء المختلفة حول تاريخ وفاة النبي وتواريخ الميلاد وفقاً للمذاهب والمصادر الإسلامية، أو توفير جدول مقارنة يوضح الاختلافات في التواريخ والسنين بحسب المصادر المعتمدة.
